منتديات المميزون
أهلاً بكَ زائرنا الكريم
إذا كانت هذه زيارتك الاولى للمنتدى فيرجى التركم بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة بالمنتدى
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع عليها فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
منتديات المميزون
أهلاً بكَ زائرنا الكريم
إذا كانت هذه زيارتك الاولى للمنتدى فيرجى التركم بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة بالمنتدى
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع عليها فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
منتديات المميزون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات المميزون

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
http://www.barabeta.net/upload//upload/Barabeta.com_7030450.gif
                        

 

 من أحداث جامعة المدينة العالمية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الرحيم البلوشي
عضو نشيط
عضو نشيط



عدد المساهمات : 60
تاريخ التسجيل : 23/04/2015

من أحداث جامعة المدينة العالمية Empty
مُساهمةموضوع: من أحداث جامعة المدينة العالمية   من أحداث جامعة المدينة العالمية Emptyالأحد مايو 03, 2015 12:29 am

جامعة المدينة العالمية
http://www.mediu.edu.my/ar/

أساليب الدراسة
تعد التقنية لغة هذا العصر حيث تم توظيفها والاستفادة من إمكاناتها في جميع المجالات بما في ذلك مجالات التعليم، ولذلك كان لزاماً علينا في جامعة المدينة العالمية أن نتكلم لغة عصرنا باعتبار أن الجامعة نشئت في هذه البيئة واستطاعت أن توظف التقنية في جميع المجالات التي تحتاجها.
وقد من الله علينا بمنظومة من الأدوات التي تم ربطها بشكل جعل من عملية التعليم عملية تؤدى داخل بيئة لا ورقية، وبهذا الترابط والتكامل الذي انفردت به الجامعة عن سائر جامعات العالم تمكنا من تقديم خدماتنا عبر نظامين من التعليم هما التعليم المباشر والتعليم عن بعد وقد استدعى ذلك منا أن نأخذ في الاعتبار جميع الأضلاع التي تحتاجها هذه البيئة فهي:
أولاً: بيئة افتراضية تجعل من الحرم الجامعي بجميع مكوناته بين أنامل منسوبي هذه الجامعة من طلبة وأكاديميين وإداريين بحيث يستوي أن يكون الواحد منهم داخل مباني الجامعة أو في بقعة كان.
ثانياً: أنها بيئة متكاملة مترابطة لا تسمح بأي فصل لأي من أنظمتها بأي حال من الأحوال، فهناك نظام إدارة الحرم الجامعي (CMS) الذي يقوم بأتمتة سائر العمليات الإدارية ولإجرائية من جهة ويربط بين سائر الأنظمة من جهة أخرى، بالإضافة إلى نظام الإدارة التعليمية التفاعلية (LMS) الذي يقوم بسائر الأمور المتعلقة بالعملية التعليمة التفاعلية من جميع جوانبها، كماأن هناك أنظمة مساندة منها النظام المالي ونظام إدارة خدمة العملاء وكل ذلك يتم من خلال البوابات التي تم وضعها في موقع الجامعة الذي يكمل منظومة التقنية بما تحتاج إليه من أدوات وخدمات.
ثالثاً: إعداد المحتوى التعليمي وفق أساليب التعلم الذاتي والتعليم الإلكتروني من خلال مراعاة المواصفات والمقاييس العلمية المعتبرة في هذا الجانب، مع الأخذ بكثافة المتطلبات التي تطلبها هيئة الاعتماد الماليزية الأمر الذي سهل على الجامعة الحصول على الاعتماد الكامل لبرامجها.
وبهذا العقد الفريد من الأنظمة والأدوات كونت بيئة مثالية قل نظيرها ولذلك جعلنا من نظامي الدراسة لدينا وجهان لعملة واحدة فلاا يختلف نظام الدراسة في نظام التعليم عن بعد والذي تنتهجه الجامعة ــ من حيث المضمون والجوهر ــ عن نظام التعليم المباشر، وذلك من حيث وجود المنهج الدراسي، والمحاضر، والأنشطة التعليمية، والامتحانات النصفية والنهائية، وغيرها من الأمور الأساسية التي تقوم عليها العملية التعليمية.
ولكن يأتي الاختلاف والمقارنة بين نظام تعليم إلكتروني تقني ونظام تعليمي تقليدي من جهة الأساليب والأدوات التي تستعمل في كل من النظامين، ولكي تتعرف على طريقة الدراسة لدى الجامعة في هذا النوع من التعليم فإننا ومن باب التوضيح نود أن نعقد لك مقارنة بسيطة يتبين من خلالها الفرق بين النظامين من حيث الأساليب والأدوات.
( فمن حيث الحضور الشخصي)
فمن المعلوم في التعليم التقليدي يلزم الطالب بالحضور الشخصي للفصول الدراسية بنسبة معينة، ليتلقى تعليمه من الأستاذ مباشرة وهذا بالفعل مطبق لدينا في العليم المباشر، وأما في التعليم عن بعد وبحكم وجود شبكة الإنترنت وأدوات التعلم الإلكتروني فإنه يستعاض عن ذلك بأن تكون جميع الأدوات متوفرة بين يدي الطالب من خلال جهازه المتصل بشبكة الإنترنت كما سيأتي بيانه، والطالب من حين إجراءات قبوله إلى استلام نتائجه لا يلزم بالحضور الشخصي إلا في الاختبارات النصفية والنهائية فقط.
( من حيث المنهج الدراسي )
فإن الوضع في التعليم التقليدي يعتمد على المعلومة التي يلقيها المحاضر في أثناء المحاضرة فقط، وبمجرد غياب الطالب أو المحاضر عن محاضرة ما، فإن الطالب تفوته تلك المعلومات ولا يمكن تعويض تلك المعلومات المخصصة لتلك المحاضرة، هذا بالإضافة إلى كون الطالب غالباً ما يأتي المحاضرة وهو خالي الذهن عما سيتم إلقاؤه في تلك المحاضرة.
وأما في التعليم لدينا فإن جميع المادة العلمية للمقرر يتم إعدادها بشكل مسبق، وتقدم للطالب من خلال روابط للتحميل على بوابة الطالب من أول يوم دراسي، ويتم عرض المنهج الدراسي بعدة أساليب متنوعة هي:
1 ـ المحاضرات الصوتية التي يتم إعدادها من أساتذة مشهود لهم بالخبرة والتخصص في تلك المادة المدعمة بالمصادر والمراجع عند كل عنصر من عناصر المحاضرات.
2 ـ الكتاب المقرر الذي تتم صياغته على ترتيب وصورة الكتاب المعهودة.
3 ـ الدروس التفاعلية التي تقوم على أساليب التعلم الذاتي والتفاعل بين الطالب والمعلومة، فهي تحتوي على ملخصات تلك المحاضرات مدعمة بالتدريبات والتمارين الذاتية التي يتمكن الطالب من خلالها قياس استيعابه وفهمه لتلك المحاضرات.
وبهذه الصورة يتمكن الطالب من تحصيل الفوائد الآتية:
أ ـ تحضير نفسه ذهنياً وعلمياً في المقرر الدراسي، وتحديد الصعوبات والإشكالات التي تواجهه قبل لقائه بالمحاضر.
ب ـ الاستماع إلى دروسه ومذاكرتها في الأوقات التي تناسبه.
ج ـ ضمان إكمال المنهج الدراسي حسب الخطة المقررة في المقرر الدراسي.
( من حيث اللقاء بمحاضر المادة وطرح الاستفسارات )
ففي التعليم التقليدي تنحصر العملية التعليمية بين الأستاذ والطالب غالباً في داخل الصف الدراسي، ومن المعلوم أنه في غالب الأحيان ينقضي أغلب الوقت في شرح المحاضرة وقد يتبقى الشيء اليسير من الوقت لطرح الاستفسارات والإشكالات التي قد يطرحها الطالب، وفي غالب الأحيان لا يتمكن الطالب من طرح استفساراته أو الإشكالات والصعوبات التي تواجهه في فهم المادة لأسباب متعددة.
وأما في التعليم لدينا فلدى الطالب أكثر من طريقة لطرح استفساراته واستشكالاته عن المادة المقررة وموضوعاتها وذلك من خلال الأمور الآتية:
1ـ اللقاءات المباشرة مع محاضر المادة والتي يتمكن الطالب من اللقاء بالمحاضر داخل الفصل في التعليم المباشر أو في التعليم عن بعد عبر برنامج مخصص لتلك اللقاءات يتم التواصل فيه عبر شبكة الإنترنت في لقاءات متعددة تخصص لهذا الغرض باعتبار أن المادة العلمية موجودة لدى الطالب بشكل مسبق فالمحاضر لا يعيد شرح تلك المادة وإنما يخصص هذه اللقاءات للاستماع للطلاب والإجابة على استفساراتهم
2 ـ طرح الاستفسارات عبر البريد الإلكتروني لمحاضر المادة والذي يستطيع الطالب الوصول إليه عبر برنامج الإدارة التعليمية التفاعلية (عليم ) وهذه الاستفسارات يتم الإجابة عليها من المحاضر ومن ثم يرسلها للطالب بنفس الطريقة باعتبار أن لدى المحاضر جميع العناوين البريدية للطلبة والتي تعتبر أحد قنوات التواصل المفتوحة على مدار الوقت بين المحاضر والطالب.
3 ـ طرح التساؤلات والإشكالات من خلال المنتدى الذي يخصص لكل مادة دراسية ويكون مفتوحا لجميع طلبة تلك المادة.
( الأنشطة التعليمية )
ففي التعليم التقليدي تتم عملية التكليف بالأنشطة غالباً بطريقة شفوية، وضمن إطارات محدودة، وتتم عملية تسليم تلك الأنشطة بشكل يدوي مباشر، الأمر الذي تعتريه بعض الصعوبات في عملية تنظيم تلك الأنشطة وطريقة إنجازها وتسليمها.
أما في التعليم في جامعة المدينة العالمية فإن هذه الأنشطة التعليمية تتم عبر نظام الإدارة التعليمية التفاعلية الذي يعين كلاً من المحاضر والطالب على ترتيب عملية أداء تلك الأنشطة في مواعيد محددة وبخيارات متعددة تظهر عددا من المهارات لدى الطالب، يمكن من خلالها للمحاضر قياس قدرات الطالب بأشكال وأنماط متعددة ومن تلك الخيارات التي تتم فيها عملية تقييم النشطة التعليمية للطالب
المشاركة الفعالة في المنتديات التي ينشئها المحاضر، في مواضيع ذات علاقة بالمخرجات التعليمية للمادة، وتعد تلك المنتديات مجالاً رحباً للطالب في إظهار ما يملكه من قدرات علمية وملكات فنية في مجال الكتابة والتعبير.
أداء الواجبات الدراسية التي يضعها المحاضر بشكل أسبوعي أو عبر فترات زمنية محددة.
الإجابة على أسئلة الاختبارات والتمارين القصيرة التي تستغرق ساعة واحدة على الأقلّ في الأسبوع عن كل موضوع، ويكون بإمكانه أن يتعرّف على الإجابات الصحيحة مباشرةً.
(المنتدى الإلكتروني) إذ يقوم المحاضر بإعداد مواضيع ذات علاقة بالمخرجات التعليمية للمادة، يخصّص لكل موضوعٍ منها ساعة واحدة في الأسبوع، يحدد المحاضر وقتاً لبداية النقاش مع الطلاب وآخر لانتهائه، ثم يعطي كلّ طالب درجات المشاركة التي حصل عليها.
هذا ويكون عدد الأنشطة العلمية في الفصل الدراسي الواحد لكل مادة على النحو التالي
1- المنتدى (منتديان) على الأقل.
2- الواجب (3 واجبات على الأقل).
3- الامتحان القصير (3 امتحانات على الأقل)، وتكون لجميع هذه الأنشطة 30 درجة، وتسمى أعمال الفصل الدراسي.
الاختبارات:
لا تختلف عملية الامتحانات في التعليم عن بعد عنها في التعليم المباشر ففي جامعة المدينة العالمية ويتم تقويم الطالب بواسطة اختبارين أساسيين هما:
اختبار نصفيٌّ، يكون في منتصف الفصل الدراسيِّ، يُمضي فيه الطالب ساعة واحدة على الأقل لكل مادة دراسيَّة، ويكون هذا الاختبار على (20) درجة.
واختبار نهائيٌّ، ويكون عند نهاية الفصل الدّراسيِّ، يستغرق ساعتين على الأقل لكل مادة دراسية، ويكون هذا الاختبار على (20) درجة.
يحضر الطالب للاختبار في أماكن تحددها الجامعة، وفي فترة محددة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من أحداث جامعة المدينة العالمية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من أحداث جامعة المدينة العالمية
» من أحداث جامعة المدينة العالمية
» من أحداث جامعة المدينة العالمية
» من أحداث جامعة المدينة العالمية
» من أحداث جامعة المدينة العالمية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات المميزون :: القسم العام :: منتدى المواضيع العامة-
انتقل الى: